وأنت تحترق!
أعود إلى السّادس والعشرين من أيلول
إلى الرابعة فجراً منه
حين كانت الوِحدة أليفةً وقاسيةً مثل نصلٍ حادّ
لا سقف إلا الليل
ولا كلامَ سوى ما تجمعهُ من صمتٍ في الجدار... أكمل القراءة
هنا بغداد... مَنُ السِما
كان الله يطلع صباحا على بغداد، أعرف أنه الله، إذ يأتي الصباح هكذا بلا مقدمات، لا عتمة تنسحب بهدوء ولا صباح يستأذن للدخول، كل الأشياء متطرفة في بغداد حد القسوة والجمال، كل شيء مقلوب ومجنون وخارج النص،... أكمل القراءة